لله درك يا صفد // بقلم المهندس حسين الرفاعي

 ْللهِ دَرُّكِ يا صَفَد ْفي القلبِ حُبُّكِ للأبدْ 

ْوالعَينُ تَرْتَقِبْ اللقاءْ كَالأُمِّ شوقاً للوَلدْ 

ْأَنْتِ يا أمُّ الفُؤادْ الحِجازَيُّ الأَسَدْ 

ْقَدَّمْتِهِ يَومَ البُراقْ نوراً وروحاً وجَسَدْ

ِلِيُزَفَّ معَ إخْوانِه بطلاً شهيداً كما وَعَدْ

ِوَيُرافِقَ الجَمْجومَ يَومَ رَحيلِه وَيَكونُ للزّْيرِ السَنَدْ 

ْوتُشاركي معَ الخَليل في عُرْسِ أبطالَ البَلَدْ

ْلَنْ أنْسىٰ حُبَّكِ ما حَييتْ حَتَّىٰ وَإِنْ طالَ الأمَدْ

وَبإذنِ منْ رفعَ السماء الواحدُ الأحَدُ الصَمدْ

ْسنعودُ حَتماً للديار وَنُصلحُ كُلَّ ما فَسدْ

بإذن الله تعالى،،، 

المهندس حسين الرفاعي

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كلنا نحبه (حكاية ايقاعية باللغة الصحفية) // بقلم ..مرقص إقلاديوس

نواح الآهات // بقلم المهندسة مهى سروجي