ودعتها // ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﺑﻮ ﻣﺸﺘﺎﻕ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﻠﻮﻣﻲ

 ﻭﺩﻋﺘﻬﺎ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻐﺮﻭﺏ ﻭﺩﻣﻌﺘﻲ
ﻟﻔﺮﺍﻗﻬﺎ  ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺨﺪﻭﺩ ﺳﻴﻮﻻ 

ﻭﺑﺪﻭﺕ ﻓﻲ ﺷﻐﻔﺎ ﺃﻗﺒﻞ ﺛﻐﺮﻫﺎ
ﻓﻀﻤﻤﺘﻬﺎ ﻧﺤﻮﻱ ﻭﺗﻬﺖ ﻗﻠﻴﻼ

ﻓﻤﺎ ﻧﻔﻌﻨﻲ ﺿﻤﻬﺎ ﻭﻋﻨﺎﻗﻬﺎ
ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻓﺮﻗﺘﻬﺎ ﻭﻻ ﺍﻟﺘﻘﺒﻴﻼ

ﺍﻟﺸﺎﻋﺮ ﺍﺑﻮ ﻣﺸﺘﺎﻕ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺘﻠﻮﻣﻲ

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

كلنا نحبه (حكاية ايقاعية باللغة الصحفية) // بقلم ..مرقص إقلاديوس

نواح الآهات // بقلم المهندسة مهى سروجي